الأحد، 23 يونيو 2024

ليلى حبي واشتياقي_بقلم الشاعر /خالد محمد سويد


 ☆☆☆.. ليلى حبي واشتياقي ..☆☆☆

١١٣×

كفكفي دمعك ليلى هي عيوني

.............. أعترف أنهم في العشق رموني

من سحرعينيك ترامت قيودي

.............. ومن جمال وجهك .. حسدوني

كسرت قيدك..لما صار يدميني

.............. أدمى معصمي .. وزاد شجوني

تعودته ورضيته..خلا وخليلي

.............. وقد كان..في وحدتي يسليني

يساهرني الليل..يشكو قسوته

.............. كرهت طول سجني.. وكموني

عذبني حبك أضناني وأشقاني

.............. فما زاد إلا في شكي..وظنوني

رضيت في قيدك..فيه حريتي

.............. بين أقفاله..ترتاح نظرة عيوني

في سحر عينيك ترتاح بسمتي

.............. وفي غمزات طرفها .. تدعوني

وبين أهدابها ... تاهت الأفكار

.............. تمايل العمر..واختلت موازيني

أحب فيك اصالة الجذور نقية

.............. وجمال المحيا كالبدر ،يداريني

وشفاه لو تبسمت اشراقة بدر

.............. هويت صريعاً .. فمن يداويني

وعلى شفتيك..تمثل الرضاب

.............. ترياقاً لو عشقتك ،هو يشفيني

أناديك ليلاي ..تتفاعل مقلتاك

.............. تلبي النداء .. وشفتاك تدعوني

اليك ليلى ،أقدم جلَّ اعتذاري

.............. وأعشق عينيك ... ولو لاموني


بقلم سيد الحرف

خالد محمد سويد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

دعيني أكتب _بقلم الشاعر السوري/ أحمد محمد علي بالو

 دعيني أكتب  هزمت على صدر بساطي تمددت كجريح مكلوم  دفعتني لتقديم تنازلات  بحق ما يسمى فلسطين  وغزة هاشم تستغيث  تستحم بجمرة البقاء  حركت في ...