الثلاثاء، 20 سبتمبر 2022

الاستاذة خولة السوداني

 ليتك تعلم؟

كم أسرتني؟

احاكي الافلاك عنك

وتشدو الروح لعطر لقاءك

وأسدل ستائر الشوق

مع بدء خيوط الليل

الساكنة والهادئة 

وتتضارب رياح الحنين

وتحدث عاصفة هوجاء

على اوصال الفؤاد 

لمن سكن وتربع على عرش الهوى 

تنافرت وتجاذبت معا

  حنين الشوق

   لايام اللقاء

هل اقابلها بالصد والرد

ام بالود والوصال ؟

 لغائب وحاضر بذكرياته

فأربكت الفكر بهواجس 

الأنتظار التي انطوت مع موعد الوداع 


 


بقلمي هبة الحياة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اتقوا الله _بقلم الأديبةالعراقية / تغريد طالب

  (إتقوا الله) من ديواني(كلمة حق في حضرة ظالم) (قصة واقعية عن نظرة الجهلاء للمتقين حولتها إ لى قصيدة شعرية ليستعذبها المتلقي)   ……… قالتْ له...