الأربعاء، 27 أبريل 2022

الاستاذة نجية المهدي

 مساكم طيب

رحمة الله واسعة فنحن في

فصل الربيع وبنفس الوقت

في رمضان الخير شهر الله

تعالى.......لا ادري في بقية

البلاد العربية شافوا الغبار

ذو الرائحة الزكية

قضينا اذار......غبار وتراب

وايضا في نيسان

يتم تنظيف المنزل من التراب

والقي نظرة اعجاب الى

النظافة ثم انام

استيقظ  صباحا.......يخيب

املي....التراب يغطي كل شيء.........لا مطر.....فقط

اجواء ضبابية ترابية والويل

لي من الحساسية المفرطة

انا احمد رب العالمين ولستُ

متذمرة.......لكن خشخشة

صدري ورائحة الغبار موسيقى  بتهوفن وعطر

فرنسي وما اسعدني حين

اخرج لشراء بعض الحاجات

ملابسي السوداء تصبح كالحة اللون والملونة حدث

 ولا حرج ومما يزيد الطين

بلة هو النسيم البارد المنعش

لولا هذا الهواء لهلكتُ

لا ادري اهو علامة من علامات قيام الساعة ام زعل

طاريء بين الربيع والورد

قضينا الشتاء دون مطر ربما

غيومنا خجولة  او ان التراب

مفيد للبيئة

رحماك يارب لا اعتراض

(هداياك مقبولة  هاتها)

نجية مهدي~~~~~~~

المعذرة كنت اتمنى ان اكتب

نصا ربيعا مبهجا لكن ليس

في اليد حيلة مع الاسف.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وشادية _بقلم الشاعر / رشيد الخزرجي

 وشَـادِيَةٍ لها منّي سلامُ              وتقديرٌ وحُبٌ واحترامُ تَجُودُ بِصَوتِها كالغيثِ دَومًا!       وَهَلْ كالغيث إنْ ظَمِئَ الأنام؟  له...