أراك بكل قصائد الغزل
وما فاضت به محابر الشعراء
فأنت أنشودة المطر
ومن طالبها بالمزيد
القباني
أنت من تغنى ب جمالها
القيصر
مستبدة كما قال
أبن الفراتي
وحين قرأت لأبن حماه
"قلبي بلحظكَ . من فرطِ الحلا . خُطِفا
إني أحبكَ .... هاقد جئتُ معترفا"
:
:
أبتسمت وكأنني أمام
عيناك واقفاً مرتجلا
ويح قلبي من حمرة الخد
فليتني أستبدلت الحديث
ب لثم تارة وأرتشاف العسل
لكن ما هي إلا امنيات
وما للعازف سوى
أن يكون مرتجيا
:
:
رسالة الى الطرف الاخر
عازف البجع
الطائر الطنان
—-
عباس اليعقوبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق