أيها الغائب ...
الحاضر ...
ترفق بي حين ترحل
وحين تحضر تروى
سر بوريدي على مهل
فقلبي لا يتحمل ذلك الصخب داخلى
وكأن هناك معركه قائمه لا أعلم من أطرافها
ما أتيقن منه أنك من أشعلت نار الفتنه
وجعلت هناك شد وجذب بين الروح والقلب بين نبضي وهمسي
جميعهم يحاول بشتي الطرق الإيثار بك ...
أناني فيك...
حين تأخذ بيدي وتلقي بي بذلك الأتون المستعر ترفق ...
أيها الغائب بين السطور
والساكن للوتين
المتدفق بالروح
حين رحيلك أصطحبني داخلك
🌼 منى رزق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق