الأحد، 15 سبتمبر 2024

غزة الحلم والدار _بقلم الشاعر المصري /د.محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

غَزَّةَ الْحُلْْْْْْْمِ وَدَارَ الشُّهَدَاء

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة المصرية القديرة / ليلى حسين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

غَزَّةَ الْحُلْْْْْْْمِ وَدَارَ الشُّهَدَاءْ = لَمْ تَزَالِي فِي ضَمِيرِ الْآَوْفِيَاءْ

لَكِ قَلْبِي لَكِ بُسْتَانُ غَرَامِي = لَكِ أَزْهَارُ قُلُوبِ الشُّرَفَاءْ

لَكِ تَغْرِيدُ طُيُورٍ فِي هَوَاهَا = وَخَيَالٌ شَارِدٌ لِلشُّعَرَاءْ

لَكِ تَكْبِيرٌ لِرَبِّي بَعْدَ نَصْرٍ = أَنْجَزَتْ آلَائَهُ رُوحُ الرَّجَاءْ

لَكِ دُسْتُورُ جِهَادٍ وَكِفَاحٍ = وَقُلُوبٌ ضَارِعَاتٌ لِلسَّمَاءْ

لَكِ حُبِّي لَكِ وُدِّي وَغَرَامِي = لَكِ نَبْضِي يَا جِنَانَ الْأَبْرِيَاءْ

لَكِ مَا عِشْتُ شُعُورِي وَانْتِمَائِي = لَكِ طِيبِي لَكِ وَرْدُ السُّعَدَاءْ

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أتوق إليك شوقا _بقلم المفكر العربي/ عيسى نجيب حداد

اتوق اليك شوقا لمحياك البرئ اخاطب ازمنة النفير عساها ان تجمعنا الاقدار في رحلة اخرى ملئها الحنين يا صافية الطلة هذا زمن توقي لك يغاصب حضور م...