ها أنا فعلاً مَللتُ الأنتِظار
أنت أيضاً يكفي أن تنتظري
رُبما لسنا لِبعضٍ لن نكون
معَ غيري رُبما تستشعِري
فلما نَكذِبُ في خَظمِ الوِصال
قدرٌ أن لاتكوني قدري
جرِبي كُلَ كلامٍ سَيُقال
تعلمي كم كان ثِقلُ مَحضري
وسَترجين غيابي لن يكون
وستبكين بصوتٍ جهوري
فابقي حيثُ الوحدةِ والأحتيار
والى غيرك أضح
ى سفري.
فلاح السوداني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق