تحت ضياء البدر
رأيتها
جنيةٌ هي يا تُرى
كلمتها ما أجابت
دعوتها مااستجابت
غازلتها نظرت إلي
وأزداد وهج ضيائها
عيناها تأخذ في سفر
خدودها مرآت القمر
رموشها جراحةً
كالسهم فارقة الوتر...
تَبسمتْ وأحمر خداها خجل...
إنسٌ وربي إنها
فالجن ما عرف الغزل.....
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق