الاثنين، 27 يونيو 2022

لاستاذة أمينة عبده

 ذهبت اليوم لاسامر البحر 

واسأله ان كان لازال يذكرنى

ويذكر حكايات رويتها بينى وبينه

صمت كثيراً ثم ادار وجهه عنى

وقال دون ان ينظر لى

كل هؤلاء قالوا لى

وعاهدت نفسى ان اسمع دون تعليق

ولكنى اذكرك جيدا

واعلم ان دموعك  اختلطت بي

ولكن اعلمى ما اكثر دموع الحياري

من غدر من سكنوا القلوب

ورحلوا واختاروا الفراق في نهايه الدروب

بقلمى ..

أمينه عبده


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

سهرة _ بقلم الشاعر العراقي / موسى العقرب

سهرة ما أجملك من حكاية الشوق في عينيك يتلألأ وحرفك أسطورة من البداية  والنهايه تحمل غنوة بها الغرام يغازل الأوتار يحسن الرماية يالك من حكاية...