قالت أحبك قلت كيف
أنا بالخريف كما تريني
وما بعد خريفي صيف...
أنا لست إلا عابراً
وصورة قديمة لبقايا طيف...
أي حُبٍ تعنيه صغيرتي
إني أخاف لعبَ الجاهيلين بسيف...
يرضيني منك حفاوة
وابتسامة بحلاوة
ونظرة بشقاوة
ووداع بعناق وأكرامي كضيف.....
محمود يونس جلاليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق