هجر عيوني النوم
وانقلبت حياتي ضدي
سهوت قليلآ ونامت السعادة حدي
تمنيت الموت على آلا أرى شيء سيء يمر في لحدي
حياتي تعيسة
ايام مريرة
عصيان وتمرد
على نفس الوتيرة
لما يادنيا
تعامليني بحقارة
كالأعمى لابس نظارة
والمتخلف يتمنى الحضارة
وكالأصم يشتهي سماع الأغاني
ويتلوا كتاب ابو فرج الأصفهاني
ويتغنى بشعر نزار قباني
ولكن دنيا عنيدة غدارة
تضعنا بامتحان قاسي بجدارة
والشاطر يتملص منه بأدنى خسارة
عنف ..حرب ...قهر
هجرة ...ثبات
حياة ...ممات
حزن وفرح
واوضاع تقتل الصمت مابين،،،
متحدث وصامت
أبرمي دولابك يا دنيا
دعي التفاؤل يأتينا
والحب يكللنا
ويدور حوالينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق