على شرفه صرحكم
تأخذنا ليال السهر
فيغار من هذا
انيس الليل
القمر
ومابين البوح والهمس تتهادى
أوراق الشجر
فنروح في غياب كر وفر حتى إذا ما صحونا
صحوة الغجر
يكون الليل
قد حط متاع السفر
فقامت شمس نهارنا
تدغدغ
ما بقي من غفوة الحلم والنظر
طابت أوقاتكم
بكل سعاده وسمر
ماهذا الجمال
ما هذا السحر
والابداع والتميز
دوما منكم منتظر
دمتم بود
ومحبه
دائمة
الينع والخضر
بقلمي الأستاذ أبو الأغر
هندي دويكات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق