على أي ضفاف ٍ
بعد ضجيج الصمت
نلتقي ....
من أي بحور العشق
بعد شوقٍ للرؤى
نستقي ....
هل نختار الرحيل سبيلا
أم نختار القلب دليلا
فكل حيل الوصل
لدي لم تُبقي ....
كنتُ في حبك مجنوناً
في لحظات أنسٍ حنوناً
فجعلت من نيساني كانوناً
قلباً طيباً نقياً
في حبك شقي ....
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق