دعني أبكي لعلي يوماً أستريح ،،،
فكم عان هذا القلبُ
وكم بات مهموماً جريح ،،
أنت لا تعرف كيف أصبحنا
وكيف صارت أحلامنُا
في مهب الريح،،،
نحيا باجسادٍ بلا روح
والقلوب دفنت هناك بضريح ،،،
الناس ليست كما تبدو ؟!
الناس تقسو عندما نعلن عشقنا
وبالهوى نبيح،،،،
تقتل أجمل ما فينا براءتنها
وبلا رحمه تستبيح،
فنصبح خيال من سراب
بعقول اضناها الالم
فـاصابها شلل كسيح،
ألا من درب يرشدنا
وياخذنا بعيد
عن متاهات الزمن الفسيح ،،،
✍️
فاطمه محمد على
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق