من يغرس سكيناً
في قلب طفولتنا
عفوا قد بات الحال مريباً
عفوا ماعدنا نبحث عن مدفع
بل نبحث عن شيئاً انفع
نبحث عن قلب عروبتنا
................................
عن حلما عربيا أبقى
في سفينة نوح هو الاتقى
عن مهد عروبتنا الأقوى
ماعادت نخوتنا تكفي
والغيرة ماعادت تجدي
اجراس تقرع ودماء
الاطفال الرضع
............................
وهناك الابشع ويمر
على مرأى ومسمع
والشعب الأعزل
مازال يبحث عن مدفع
الان نريد ماهو انفع
نريد قلب عروبتنا
نريد الاقصى قبلتنا
الاولى هويتنا العربية
الابقى
بقلمي ✍️ شيرين ابو عميرة 🌹
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق