ما ذا سأفعل دونها
فبدونها تتشابك الأشياء
ومراكبي تجثوا في أماكنها
فكيف تبحر بلا ريح ولا ماءُ
علمتني ان الحب أحضانً
وكنت اجهله
وكم اصحتني تقبيلا
من حالة الاغماء ...
جعلتني في جيدها عقدٌ
وعطرٌ ثمينً في اوانيها
وخيطاً بثوب انوثتها براقاً أُجمله...
واعلمتني إن بعدت عنها وحين اشتاق
كيف الحب في عينيها اوجده....
محمود يونس جلاليات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق