أيتها الذُكاء
......
آلمتني جدا يا دنياي ..
أرهقتني ..
أتعبتني ...
حتى خارت قواي !!
....
لم أعد تلك المحبة للحياة...
ولا عاشقة الأمل
ولا بقي نبض يستحق
هذه المعاناة !!!
....
ألا ياقلبي المتعب ويا أملا
تشبثت به لأعبر بوابة
اليأس ....
....
واحسرتاه ...
صعقت بآهات كنت أطيقها
طمعا ببريق تهبها لي
أمي الشمس ...
....
انطفأت وغابت من روحي
كلمات وهمس
كتب علي أن أعشق الحرية
وأعانق حلما كنت أرومه
أمس
.....
يدغدغ مسامعي هسيس من
روح تحثني
تدفعني ....
قفي ....
لملمي جراحك أيتها الذُكاء
فلا زال في المداد
عبق من ماض و
من الحاضر بصيص
حس
.....
الان وبقلمي
خربشات على جدار الروح
..د ذكاء رشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق